Getting My إجهاد العين الرقمي To Work
Getting My إجهاد العين الرقمي To Work
Blog Article
يعد هذا الاتساق أمرًا أساسيًا للاستراتيجيات الشاملة التي تتناول كيفية علاج إجهاد العين الرقمي والحفاظ على صحة العين على المدى الطويل.
ويُطلق عليها أيضًا اسم إجهاد العين الرقمي. وتَزيد خطورة الإصابة بهذه الحالة لدى من ينظرون إلى الشاشات لمدة ساعتين أو أكثر على التوالي كل يوم.
نعم، أثبتت الدراسات صحة هذا الأمر. حتى في حالات تصحيح الرؤية الخاصة بالعامل على الكمبيوتر إلى حد ما فقط، يمكن أن تظل الإنتاجية والدقة متأثرين.
يمكن أن تؤدي المسافة غير المناسبة بين الشاشة والإضاءة الضعيفة أيضًا إلى إجهاد العين.
قد يوصيك اختصاصي طب العيون بإراحة العين على بانتظام لمساعدتها على التركيز على مسافات مختلفة.
غالبًا ما تنتج الشاشات وهجًا، مما قد يكون قاسيًا على العينين. يمكن أن يؤدي هذا الوهج إلى بذل جهد أكبر لعينيك للحفاظ على التركيز، مما يساهم في إجهاد العين.
من خلال تقليل تعرضك للضوء الأزرق، فإنك لا تقلل من إجهاد العين فحسب، بل تساهم أيضًا في تحسين جودة النوم، حيث تم ربط التعرض للضوء الأزرق باضطرابات النوم.
إن استخدام جهاز ترطيب الهواء ومنظم الحرارة وتجنب الدخان هي بعض التغييرات التي قد تساعد في منع جفاف العين. إذا كنت تدخن، يجب أن تفكر في التوقف.
الحد من التعرُّض للهواء الحار أو الجاف، وتجنب الدخان (البخور، ونار التخييم وغيرهم).
فالعدسات الملونة قليلاً سوف تقلل من كمية إجهاد العين الرقمي الضوء الداخل إلى عينيك من أجل تحقيق مستويات أكثر من الراحة، وقد تساعد في التقليل من إجهاد العيون.
إجهاد العين الرقمي السيطرة على قِصر النظر لدى الشباب السيليكون هيدروجيل تركيب العدسات اللاصقة اللينة متعددة البؤر
هل تستخدم جهاز كمبيوتر؟ إذا كانت الإجابة نعم، فما وضعيته؟
تسمح بعض الهواتف الذكية للمستخدمين بوضع شاشاتهم في "الوضع المظلم" والذي يعرض أحرفًا بيضاء على خلفية داكنة،ووفقًا للبحث قد يكون ذلك الوضع أقل إجهادًا للعين من الخلفية البيضاء الساطعة.
وأوضح "الشمري"؛ لـ"سبق"، أن من أسباب هذه المتلازمة استمرار عضلات العينين في حالة شد أثناء النظر للمسافات القريبة، وقلة معدل الرمش؛ ما قد يسبّب جفاف العينين، والضغط على الجفنَيْن العلوي والسفلي أثناء النظر إلى الشاشات، إضافة إلى العيوب الانكسارية غير المصحّحة في النظر وشدة سطوع الشاشات وعدم تقليلها بما يتناسب مع البيئة المحيطة، والمدة الزمنية التي يقضيها الشخص في النظر إلى الشاشة الإلكترونية.